بوح
ولك في كل رجوع حسنة
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين أما بعد فإنك وإن كنت ثقيل الحمل بالخطايا والذنوب، فلا يثقل خطوك إلى الله، ولا تمل من الرجوع إليه، فأن تسير إلى الله أعرجا خير من إحجام أو إدبار. إياك اقرأ المزيد…